. وفيما يلي نبذة مختصرة عن هذه الأحداث التي أعادت صياغة الصناعة بوجه عام:

1- رحيل “جاك ناصر” عن “فورد” في عام 2001، وما مثّله ذلك من تحوّل فعلي في استراتيجيات وأعمال فورد بدءً من أوائل العقد الماضي.
2- دور الحوافز التشجيعية في الولايات المتحدة الأمريكية؛ حيث لجأ صُنّاع ديترويت الثلاثة الكبار إلى هذه السياسة طوال العقد الماضي، بغرض بيع مزيداً من الوحدات، في ظل عزوف الزبائن الأمريكيين تحديداً عن شراء سيارات “جنرال موتورز” و”كرايسلر” و”فورد”.
3- ظهور الصين على ساحة صناعة السيارات مؤخّراً، بفضل ازدهار الاقتصاد الصيني بوجه عام، الأمر الذي جعل السوق الصيني أكبر سوق عالمي للسيارات بنهاية عام 2009، متفوّقاً على السوق الأمريكي الذي تربّع على العرش لعقود ماضية.
4- زيادة الاهتمام بـ “السيارات الخضراء” في ظل النمو المتزايد لهذه السيارات صديقة البيئة التي تستهلك نسباً منخفضة من الوقود والانبّعاثات الضارة.
5- “بي إم في” تُعيد صياغة قطاع السيارات النخبوية المُترفة صغيرة الحجم، عبر إطلاق “ميني” بحلّ’ عصرية جديدة.
6- “جنرال موتورز” تشتري “دايو موتور” الكورية، وتحوّل ماركتها “شيفروليه” إلى علامة دولية مرموقة.
7- “مارشيوني” يُعيد “فيات” للحياة مُجدّداً.
8- الطلاق الحبي بين “دايملر” و”كرايسلر”، واضعاً نهاية لتحالف القرن الذي بدأ عام 1998 بين الصانعين العملاقين.
9- معاناة المورّدين الأمريكيين وإشهار الكثير منهم لإفلاسهم، شأن “ديلفي” وغيرها، على إثر تداعيات صناعة السيارات الأمريكية مطلع العقد.
10- إنتهاء عهد “جي إم روفر”، بإغلاق الشركة الإنكليزية العريقة.

اشترك بالقائمة البريدية

احصل على أخبار وأسعار السيارات أول بأول


Icon سيارات للبيع من أصحابها

مقالات ذات علاقة


برامجنا المميزة

مشاهدة الكل